القسم الثقافي  |  القسم العربي  |  القسم الكوردي |  أرسل  مقال  |   راسلنا
 

تقارير خاصة | مقالات| حوارات | اصدارات جديدة | قراءة في كتاب | مسرح |  شعر | نقد أدبي | قصة | رياضة | الفنون الجميلة | الارشيف

 

twitter


البحث



Helbest

 

 
 

تقارير خبرية: إحياء الذكرى (39) لرحيل فارس القصيدة (جكرخوين)

 
الأثنين 23 تشرين الاول 2023

 
أحيا الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا  اليوم 22/10/2023 الذكرى التاسعة و الثلاثين لرحيل الشاعر الكوردي الكبير ( جكرخوين) في امسية استذكارية عند ضريحه، في الحي الغربي في قامشلو، وسط حضور لافت من الكتاب والإعلاميين والمهتمين .

بدأت الأمسية بالترحيب بالضيوف والوقوف دقيقة صمت  على أرواح الشهداء، وروح الشاعر جكرخوين.
  استمع الجمهور لإحدى قصائد الشاعر ألقاها الفنان المسرحي محمد أشرف.


بعدها ألقى الباحث الكوردي "دلاور زنكي " كلمة تحدث فيها عن مناقب الراحل، ومدى تأثيره على أبناء جيله والأجيال التي تلته، وتكلم بإيجاز عن تضحياته في سبيل قضية أمته، و إسهامه في نشر الوعي والثقافة بين الأوساط الشعبية وتأثيره على كافة فئات الشعب الكردي، وحثهم على التحصيل العلمي، 
ثم تم عرض فيلم وثائقي  من إعداد الاعلامي دلوفان جتو  بالاشتراك مع عبدالحميد جمو عضو الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا. حيث اختصر المعد سيرة الراحل ورحلته في الحياة، من خلال ما جمعه من وثائق ولقائه ببعض محبي و أصدقاء الشاعر.
 
وقد قام  معد  الفيلم  الإعلامي "دلوفان جتو " بالتصوير و المونتاج 
شارك  سفير الاغنية  الفنان "صفقان اوركيش " 
في المناسبة بكلمة وأغنية من كلمات الخالد جكرخوين.

في نهاية الأمسية وجهت السيدة "بونيا  جكرخوين " كلمة مصورة في فيديو إلى الحضور، شكرت خلالها الجميع، من لجنة إعداد وحضور واتحاد عام تشغل مهمة نائبة الرئيس فيه .أوضحت خلال كلمتها مدى سعادتها بالوفاء الذي تتلمسه من أبناء شعبها، وكذلك حزنها من عدم مقدرتها على الحضور ومشاركة أخوتها في هذه المناسبة ، رغم ألم الفقد إلا إن السعادة تغمرني وأنا أرى هذا الجمهور الوفي .
في نهاية الأمسية وزع الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا _ فرع الوطن  نسخا من كتاب جمع فيه بعض قصائد الشاعر، وعدد من الدراسات و قصائد تأبينية لشعراء كبار، نظمت في  رثاء الشاعر الراحل كتذكار للذكرى ٣٩ لرحيل الشاعر الكبير جكرخوين












 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 5
تصويتات: 4


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات