بعد متابعتنا عن كثب لنشاط وفعاليات "اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا" ميدانياً، في الوطن، وكونه أكبر وأوسع مظلة شبابية، جادة، وفق تصورنا، بالإضافة بعض التنسيقيات الأخرى. فقد قررنا في "منسقية الشباب الكورد السوريين في السويد لدعم الثورة" الانضمام إلى الاتحاد، والعمل ضمن اسمه، جنباً إلى جنب مع كافة هؤلاء المناضلين من أجل إسقاط النظام الأمني الاستبدادي في سوريا، ومن أجل سوريا حرة ديمقراطية مدنية، يتم فيها حل القضية الكوردية، على أسس واضحة كما هي رؤية الاتحاد الذي ينظر إلى المعادلة الوطنية والقومية بنظرة موضوعية صائبة.