رابطة الكتاب والصحفيين تنعي الكاتب «ريوي»
التاريخ: الخميس 16 كانون الأول 2010
الموضوع: اخبار



تنعي رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا رحيل الكاتب الكردي "ريوي" - المحامي محمد خلف- بعد أن توقف قلبه عن النبض في مدينة دمشق اليوم، وسيشيع جثمانه يوم غد الجمعة إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه في قرية xirbe keje 
 والراحل من مواليد1955، وطبعت له بعض الأعمال الأدبية، كما أن له عدداً من المخطوطات التي لم تظهر بعد
ورابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا إذ تنعي الأديب والكاتب الراحل ريوي، فهي تجد في رحيله خسارة كبيرة للحركة الثقافية الكردية، وأن رحيله يشكل فراغاً كبيراً لما له من دور كبير في خدمة الثقافة والأدب الكرديين، ولما تحلى به من أخلاق فاضلة وسجايا ومواقف نبيلة.


للأديب والكاتب الراحل ريوي الخلود
 ولأهله وذويه ومحبيه والمقفين الكرد الصبر والسلوان
 وإنا لله وإنا إليه لراجعون
باريس
16-12-2010

-----------

تعزية من منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف برحيل الشاعر والأديب الكردي ريوي:
بألم علمنا نبأ رحيل الشاعر والأديب الكردي ريوي والذي خدمة المكتبة الكردية تأليفاً وإبداعاً وترجمة وعرف بأخلاقه النبيلة،
 وتعتبر المنظمة رحيل الشاعر ريوي خسارة كبيرة للأدب الكردي
باسم مجلس أمناء المنظمة نقدم من أسرة الراحل ريوي وزملائه ومحبيه بالعزاء الصادق
 مجلس أمناء منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف
----------
 برقية عزاء
الأخ العزيز المهندس عز الدين حاج خلف المحترم.
الأخ العزيز صلاح حاج خلف المحترم.
عموم آل خلف في سوريا والمهجر المحترمون.
 ببالغ الحزن والأسى، تلقينا يوم الخميس الواقع في 16 / 12 / 2010 نبأوفاة شقيقكم المحامي والكاتب المعروف الأستاذ محمد خلف ( ريوي ) بعد معاناة مريرة مع مرض مزمن ألم به وهو لا يزال في قمة عطائه الفكري والأدبي والثقافي...
  بهذه المناسبة الأليمة أتقدم إليكم باسمي وباسم زملائي في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( dad )، بخالص التعازي القلبية وأطيب مشاعر الحزن والعزاء، ومن خلالكم إلى جميع أقرباءكم وزملاءكم وأصدقاءكم.
   تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهمنا وألهمكم جميعاً الصبر والسلوان.
    17 / 12 / 2010 
المحامي مصطفى أوسو
رئيس مجلس أمناء المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( dad )
www.dadhuman.info
dadhuman@gmail.com
---------
 
Bi dilekî pir xemgîn min nûçeya koça dawî
ya nivîskar û helbestvanê Kurd Mihemed Xelef (Rêwî) bihîst.
Bila serê malbata wî û heval û dost û miletê Kurd sax be.
Cihê te buhişt be Mamoste Rêwî.
Ezîz Xemcivîn
----------
Berêz Izidîn Hecî Xelef
Berêz Selah Hecî Xelef
Berêz Ebidilîlah Mûrad
Malbata Hecî Xelef, Gelê Kurd, Hevalen û Dosten wî.
Mixabin bê rawistan din û hedan em nûçeya koçan di bîsin.
Bi dilekî  xemgîn min nûçeya koça dawî
ya nivîskar û helbestvanê Kurd,Rêwî, Mihemed Xelef bihîst.
Bila serê malbata wî û heval û dost û miletê Kurd sax be. ew û yên mîna wî di mînin di dilê me de û wejdanê dîroka Kurdî de.
ez ji xweday ê dilovan dixaz im ku Cihê te buhişt be Mamoste Rêwî.
Seber bo Malbata hêja
Silêman Mecîdo
Elmanya
18.12.2010  









أتى هذا المقال من Welatê Me
http://www.welateme.net/erebi

عنوان الرابط لهذا المقال هو:
http://www.welateme.net/erebi/modules.php?name=News&file=article&sid=7675