- إحترام العلم الكوردستاني دون قيدٍ أو شرط ورفعه عالياً فوق كامل التراب الكوردي في غرب كوردستان .
- الإهتمام بالداخل الكوردي السوري وترك هذه الفلسفات السفصطائية والمجتمعات الصناعية الايكولوجية وأكل الأعشاب وأوراق الشجر .
- التفكير جلياً بما سيؤول اليه المجتمع الكوردي السوري في قادم الأيام ومشاركة الجميع الكوردي في إتخاذ القرارات المصيرية .
- الإفراج عن المعتقلين السياسيين والنشطاء الثوريين وتبييض السجون وطرد البعثيين الى خارج المدن الكوردية .
- الرجوع الى المفهوم الأصلي لجغرافيتنا " غرب كوردستان " وإلغاء الزعبرات الكانتوناتية ومجالس الشعب الوهمية الديماغوجية ووزراء الخارجية والدفاع والأمن والاقتصاد في وقت وصلت المجاعة الى الحدود الخطيرة في المناطق الكوردية .
- محاسبة القتلة والمجرمين الذين قاموا بالمجازر بحق النشطاء والثوريين وعلى رأسها " مجزرة عامودا " وتشكيل لجنة حقوقية في النظر الى كل التجاوزات التي حدثت خلال الفترات الماضية وتحديد هوية المتسببين والمجرمين .
- إغلاق قناة روناهي " قناة الفتنة" التي لم تترك ناشطاً كوردياً إلا وإتهمته بالخيانة والعمالة والأردوغانية والعرعورية ، ناهيك عن إتهام الأحزاب الكوردية والكوردستانية وعمالتها للخارج وهناك الملايين والأطنان من الوثائق والإثباتات .
- لجم المنحبكجية وانزلاقاتهم وإسكاتهم والإعتماد على النخبة الوسطية في طرح الافكار والرؤى في الممارسات والمقاربات ورسم السياسات .
- الإبتعاد كلياً عن لغة التخوين والتي رافقت كل سلوكيات البي يي دي منذ بدء الثورة السورية والى الآن .
- الإعتذار لأهالي الضحايا والذين تأذوا بشكلٍ أو بآخر على أيدي الميليشيات التابعة للبي يي دي .
- طرد الصف الأول من العساكر والحزبيين ضمن صفوف البي يي دي والذين كانوا السبب الرئيسي في الشرخ الكوردي والكوردستاني .
- وقف نزيف الهجرة الكوردية المنظمة وتسمية من هو المسؤول المباشر وغير المباشر عنها .
- وقف فرض الأتاوات والضرائب وسرقة الأموال وسلب الارزاق من هذا الشعب المقاوم
- البحث عن التقاطعات والإلتقاءات مع المعارضين لسياساتهم من مستقلين ومثقفين وتيارات وأحزاب .
وأخيراً أكتب هذا النداء لأننا نعلم بأن الأبوجية ومن في حكمهم لم يتركوا اسلوباً أو طريقة إلا وإستخدموها في رفض الآخر ، فهم بارعين في المراوغة واللف والدوران والتطويع والكر والفر والترغيب والترهيب والقتل وكم الأفواه وقطع الألسن ، وتاريخهم شاهدٌ على ذلك . لكن التاريخ يجبرهم الآن للإصغاء الى الآخر المختلف المعارض لهم مهما كلفهم هذا من تضحيات حزبية او غير حزبية .
التوقيع
عنايت ديكو