بتاريخ 2/6/2012 تم اختطاف الشاب الكوردي إبراهيم محمد موسى من مواليد 1992 من قرية دوكركا التابعة لبلدة كركي لكي مع سيارته التكسي  التي يعمل عليها لكسب لقمة العيش , من قبل مجموعة مجهولة وبعد مضي أربعة  أيام تم العثور على جثته مرمية في ضواحي بلدة تربسبي من قبل بعض رعاة الغنم , وتم دفنه في مقبرة القرية بحضور جماهير غفيرة  ومشاركة المجلس المحلي للمجلس الوطني الكوردي  اليوم 6/6/2012 .
كما ندين جريمة القتل النكراء التي تعرض لها الكوردي حسن سعيد خلو من مواليد 1983 من قرية كركي ديجور متزوج وله ابنتان , حيث تم قتله بطريقة بشعة في ريف دمشق يوم أمس 5/6/2012 .

إننا في المجلس المحلي للمجلس الوطني الكوردي في كركي لكي ندين ونستنكر ونشجب كافة مظاهر القتل والاختطاف والسلب والنهب التي شاعت في منطقتنا , وهي ظواهر غريبة وجديدة تشجع السلطات على نشرها في منطقتنا , لذا نحمل السلطات كامل المسؤولية عن مثل هذه الأعمال التي تؤدي إلى الفتنة والخوف والقلق لدى أبناء شعبنا .
للفقيد الرحمة ولأهله وذويه الصبر والسلوان.
الخزي والعار للقتلة والمجرمين.

اللجنة الإعلامية للمجلس المحلي للمجلس الوطني الكوردي في كركي لكي 6/6/2012