القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 632 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي



























 

 
 

نعي ومواساة: تشييع جنازة المناضل حسن لال (ابو دلو)

 
الثلاثاء 06 ايار 2008




(ولاتي مه – عامودا) جرى اليوم الثلاثاء 6/5/2008 وفي موكب جماهيري مهيب تتقدمه عدة فرق فلكلورية, تشييع جنازة المرحوم حسن لال (ابو دلو) الى مثواه الأخير في مقبرة عامودا, والذي وافته المنية في حوالي الساعة الواحدة والنصف ظهراً من يوم الثلاثاء, بعد صراع مرير مع المرض العضال الذي ألم به منذ حوالي ثلاثة أعوام.


وبعد انتهاء مراسم الدفن , القيت عدة كلمات بهذه المناسبة الأليمة منها:
- كلمة حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) القاها السيد اسماعيل عمر (رئيس الحزب)
- كلمة منظمة حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) في عامودا من قبل السيد فهد يوسف
- كلمة الجبهة والتحالف ولجنة التنسيق من قبل السيد لقمان حسين
- كلمة البارتي الديمقراطي الكردي - سوريا , من قبل السيد فرحان ابو كاسر
-  كلمة لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية في سوريا من قبل السيد خضر عبد الكريم
- كلمة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين من قبل السيد عبد الحليم قجو
- كلمة اصدقاء الفقيد من قبل السيد ابراهيم عمو
- كلمة اهل الفقيد من قبل بهجت ابو شنو
وتناولت الكلمات مناقب الفقيد وسمعته الطيبة بين الناس واخلاقه الرفيعة وادائه لواجباته الاجتماعية حتى في المراحل المتقدمة من مرضه, ودوره النضالي الملموس وسعة افقه النضالي واخلاصه وتفانيه في النضال في سبيل قضية شعبه, وعاهد الجميع النضال والسير على طريقة من اجل تحقيق الأهداف التي آمن بها الفقيد وناضل من اجلها طويلاً.
وكذلك وصلت عشرات البرقيات من مسؤولي الأحزاب الكوردية ومنظمات حزب الوحدة في الوطن والخارج والمواقع الالكترونية والفرق الفلكلورية, وشخصيات وطنية.
وتحدث السيد اسماعيل عمر (رئيس حزب الوحدة) الى موقعنا قائلاً: لقد دخل الرفيق حسن ابو دلو العمل الحزبي منذ صغره, وكان معروفا بالنضال من اجل الكوردايتي, بعيدا عن التحزب الضيق, وكان محبوبا من قبل اعضاء أحزاب الحركة جميعاً, يحبه الجميع وكان صادقا ووفيا مع الجميع, ودفع ضريبة نضاله بان بقي مجردا من الجنسية ومر في ظروف صعبة. وبخصوص مرضه ومالذي قدمه له الحزب , اكد السيد عمر ان رفاقنا في تنظيم الحزب في الخارج كان مستعدا لاستقباله في الخارج ومساعدته في تامين الاقامة له وتقديم العلاج اللازم له, الا انه لم يتمكن من السفر لانه لم يكن يملك جواز السفر.



































 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 3.8
تصويتات: 5


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات