القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 336 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي





























 

 
 

أخبار: أبناء قامشلو تظاهروا بعد صلاة العيد وزاروا أضرحة الشهداء

 
الأحد 06 تشرين الثاني 2011




 (ولاتي مه – خاص) أسوة بجميع المدن السورية التي خرجت للتظاهر بعد صلاة العيد, خرجت الآلاف من أبناء مدينة قامشلو في مسيرة من أمام جامع قاسمو الى مقبرة الهلالية لزيارة أضرحة الشهداء, كل الشهداء (شهداء آذار وشهداء الثورة السورية), في البداية وقفت الجماهير تقرأ الفاتحة وتقف دقيقة صمت حداداً على أرواح شهداء الثورة السورية ومن ثم التوجه إلى مقبرة الشهداء في الهلالية مرددين شعارات تدعو إلى إسقاط النظام ورموزه, وتحيي المدن المحاصرة (درعا, حمص, حماة, دير الزور, ادلب وأريافها, وتحيي عميد شهداء الثورة السورية مشعل التمو الذي شارك في العيد الماضي, وغاب جسداً في هذا العيد وحضر روحاً مع المتظاهرين في كل هتاف وكل شعار عشقته حنجرة المناضل مشعل في التظاهرات, وتوقفت الحشود دقائق أمام التصوير المباشر لقناة الجزيرة, وهي تحمل عشرات اللافتات التي تؤكد على سقوط النظام, إعدام الرئيس, طلب حظر جوي. Qamişlo valaye Mişel têde ne xuyaye ), Azadî, ,


 وفي مقبرة الهلالية ألقى الناشط جميل أبو عادل كلمة في الجموع عبر فيها عن سعادته بأجواء الثورة والحرية التي تعم سوريا ودعا الجماهير الى زيارة ضريح الشهيد مشعل التمو وزيارة اهالي شهداء الثورة, ثم ألقى الناشط حسن صالح كلمة :" حيا فيها الثورة السورية, وشهدائها, و بالاخص الشهيد مشعل النمو, وقال لن نتوقف عن التظاهرات حتى يرحل الرئيس, وحتى وإن جاء الرئيس إلى هنا ولبس اللباس الكوردي فلن نقبله ولن نتحاور معه, وقال أيضاً:" فإننا والتنسيقيات الشبابية والمجلس الوطني الكردي, وأحزاب الميثاق لن نتوقف عن التظاهرات ومطالبنا حتى إسقاط النظام. ثم ألقت الشاعرة والناشطة نارين متيني كلمة رثاء مؤثرة ومعبرة في ذكرى رحيل المناضل مشعل التمو. وعلى وقع النشيد السوري والكردي وأغاني سميح شقير, محمود أومري انتهت التظاهرة بسلام. وبموازاة مسيرة الكبار كانت هناك مسيرة حماسية جدا لطلاب المرحلة الابتدائية تردد شعارات الثورة في إسقاط النظام وتحية المدن المحاصرة.




























































 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.