القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 529 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي


























 

 
 

مقالات: في تربه سبي: إحياء سنوية الراحل كوركين سكو

 
الأربعاء 27 ايلول 2006

Welatê me


بدعوة من عائلة الفقيد وبحضور ممثلي الأحزاب الكردية في مدينة تربه سبي وفرقة شانيدار الفلكلورية وممثلي الفرق الفلكلورية (آهين, وزيوا, وروز, ونارين), تم مساء يوم أمس الاثنين إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل الفقيد كوركين سكو, الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم 25/ 9/ 2006 من العام الماضي, بعد صراع مرير مع المرض العضال الذي ألم به في ديار الغربة (السويد), وكان الفقيد قد عاد إلى الوطن قبل أيام قليلة من وفاته, ليكحل عيناه برؤية أهله ورفاقه وأصدقاءه بعد فراق دام عشر سنوات, قبل أن يودعهم الوداع الأخير.


وقد بدأ الحفل بعرض شريط  (CD) تضمن لقطات حية من حياته, وصور تذكارية له, و مراسيم التشييع والدفن التي جرت له, وبعد ذلك ألقيت الكلمات التالية:
كلمة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) من قبل السيد محمد سعيد الوادي, وكلمة أحزاب (تيار المستقبل, وحزب يكيتي, وحزب آزادي) من قبل السيد لوند حسين, كلمة منظمة البارتي في ديرك من قبل السيد عبد اللطيف سليمان, كلمة فرقة نارين للفن والفلكلور الكردي من قبل السيد فيصل إسماعيل مسؤول الفرقة, وكلمة الختام كانت لـ شقيق الفقيد السيد عبد الكريم سكو,  شكر فيها الجميع حضورهم وتجشمهم مشقة السفر.

 







فيما يلي نصوص تلك الكلمات:
     
كلمة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
أيتها الأخوات أيها الأخوة
أيها الحفل الكريم
تمر ذكرى السنوية الأولى لرفيق الدرب والمسيرة الطويلة الأخ العزيز كوركين سكو اثر صراع مرير مع مرض عضال أودى بحياته.
انتسب الرفيق كوركين إلى صفوف حزبنا البارتي منذ بداية السبعينات وهو سليل عائلة وطنية لصيقة بقضية شعبه, تدرج في صفوف الحزب حتى شغل مسؤولية عضو اللجنة الفرعية في منطقة الجراح فكان محبوباً بين رفاقه واكتسب ثقة الجميع لما له من صفات وأخلاق نبيلة.
سافر الرفيق كوركين إلى بلاد الغربة بحثاً عن لقمة العيش لأطفاله وأسرته بعد أن ضاق عليه سبل العيش في وطنه كبقية أبناء شعبه الذين يتوقون في الحصول على العيش الرغيد في بلدهم وبين أهلهم.
اخوتي الأعزاء
في مثل هذا اليوم رحل عنا الرفيق كوركين إلى جنان الخلد إلى جانب الصديقين والشهداء والمجاهدين. رحل إلى جوار الرفيق الشهيد فرهاد محمد صبري ورفاق دربه ممن استشهدوا في مؤامرة خبيثة من قبل أجهزة النظام القمعي في أحداث 12 آذار المشؤومة في قامشلو. رحل إلى جوار الشهيد محمد معشوق الخزنوي الذي اغتيل في ظروف غامضة بعد اختطافه من قبل تلك الأجهزة.
لقد رحلت يا رفيق كوركين إلى جوار معلم دربك الشهيد كمال أحمد والى جوار عظيم أمتك وقائد دربك ورمز الكردايتي البارزاني الخالد.
لقد تعرفت على الرفيق كوركين عن قرب فكان يتصف بكافة الصفات الاخلاصية الرفيعة من نبل وإخلاص وشهامة وخير رفيق على درب المسيرة النضالية للبارتي.
بالأمس القريب وقبل سنة وفي مثل هذا اليوم كنا في موكب جنائزي نشيع جثمانك الطاهر إلى مثواه الأخير في قرية حلوة لتكون خادما في قافلة نورانية تنعش القلوب وتنشر رائحة ذكية في ظلال دوحة وارفة الظلال يتقدمهم جميع رفاق دربك في مسيرة طويلة قل نظيرها بقلوب مليئة بالحسرة والحزن لفقدانك من بين صفوفهم وهاهم يجددون العهد لإكمال المسيرة التي آمنت بها وناضلت من أجلها فالدرب طويل والعزيمة قوية ونحن على عهدنا باقون.
فألف تحية إلى روحك الطاهر
وألف تحية إلى شهداء الكرد وكردستان
والسلام عليكم

كلمة الأحزاب (تيار المستقبل, يكيتي, آزادي)

الأخوة والأخوات الحضور:
باسم منظمات أحزابنا الثلاث في تربه سبي: تيار المستقبل الكردي وحزب يكيتي الكردي وحزب آزادي الكردي, ننعي الرفاق في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) بفقدان المرحوم كوركين سكو.
الحضور الكريم:
في الذكرى السنوية الأولى للمرحوم, لن أتحدث عن صفات وسجايا المغفور له, بل سأتحدث عن أمنيات المرحوم وأمنيات كافة أبناء شعبنا الكردي في هذا الجزء من كردستان.
إن مسألة التغيير الديمقراطي في منطقة الشرق الأوسط ستتحقق عاجلاً أم آجلاً, وان كنا راضين أو غير راضين عن هذا التغيير, فكل الدلائل والمؤشرات هي لصالح التغيير, وإن الأنظمة القمعية والشمولية بدأت تحتضر وهي في أيامها الأخيرة, لذا فإن من واجبنا كحركة كردية في هذا الجزء, أن نلم شملنا, ونتخذ من تجربة أشقاءنا في كردستان الجنوبية, مرجعاً ودليلاً لعملنا النضالي, فعندما نمتلك خطاب سياسي ورؤية موحدة حول مطالبنا, فإننا سنكون في موقع الاحترام لدى الآخرين.
الأخوة والأخوات:
إن المرحوم كان من المنتمين لنهج البارزاني الخالد, هذا النهج, يجب أن يكون منهلاً لنا كأحزاب كردية, فقد كان للخالد البارزاني دوراً مميزاً في توحيد الحركة الكردية, وإزالة مسببات الخلاف والصراع, وعلى الخصوص حضوره أثناء الخلافات الكردية- الكردية.
أخيراً أود أن أشير بأن بوادر تقارب أحزابنا الكردية بدأت تلوح في الأفق وذلك بتشكيل مرجعية كردية, ونتمنى أن لا يتم إقصاء أي طرف كردي, كما نتمنى من قادتنا تجاوز كل الخلافات لأن المرحلة تتطلب منا وحدةً في الموقف والمطلب.
مرةً أخرى, وباسم منظمات أحزابنا الثلاث, ننعي رفاق وأصدقاء وأهل الفقيد, ونعاهد أبناء شعبنا الكردي على السير في درب النضال حتى تحقيق مطالبنا القومية المشروعة.


Gotina berpisê Koma Narîn

Bi navê xudayê dilovan u mehreban
Bi navê endam u hunermendê koma Narîn
Bi dilekî kul u ahîn bişkdariya salvegera yekemîn ya têkoşer Gorgîn Siko dikin.
 Berî salekê wekî evroj têkoşer Gorgîn çû ser dilovaniya xudê. Bibarkirina heval Gorgîn re me hevalekê xebatker windakir. Hevalê Gorgîn hevalekê dilovan bû û şagirtiyê rêbaza Barzaniyê nemir bû, endamê koma Şanîdar ya bira bû.
Bi çûna wire, koma Narîn wekî koma Şanîdar xemgîn bû, ji ber kû hevalê Gorgîn ji malbateka welatparêz bû û li ser rêbaza Barzaniyê nemir bû.
Berêz gorgîn karekê giring ji bo pêşxistina huner û filoklorê kurdî li Şarê Tirbespî dikir.
Di civîna dawî de, komîta rêvebir ya koma Narîn, biryar stand ku endametiya şerefî diyarî malbata wî bikin.
Di dawî de em sebr û sersaxiyê bo malbata Siko û hemû heval û hogirê Gorgîn di xwazin.
Koma Narîn
Qamşlo  25 / 9 / 2006-09-26 

--------

Gotina berêz Ebdulletîf Suleyman:

Amedebuwanê hêja xuşkû birayê xoştevê
Di jiyana her mirovekî, her komelgeyekî, her miletekî de, di hin deman de di hin qonaxan de, bûyerên berz û diyar hene, em kurd wekû miletek bindest ne wek herkesî, sed mixabin bûyerên meyî cihê xem u daxê, kul u kovanên me di qonaxek dirêj di sed sala de, welatê me cîyûpolîtîka wê, xeyrat û xweşiyê welatê me, em tûşî pir cengê giran û peyman û pîlana hatine, pir derbederî û mişextî, kû me vî miletî di jiyana xwe de derbas kirî, û bûye rewşek siruştî di jiyana me vî miletî de, ew jî şensê me vî miletî, wek me gotî mişextî û hejarî û derbederî bû, û jiyana vî hevalê me kak Gorgîn nimûneyek bû ji jiyana vî miletî kû derbeder bû ji ber sîstem û kiryarên ricêmek bi hişmendiyek gelkî paşdemayî de dijî, di vê derbederiya xwe de bi ser neket, tûşî nexweşiya xwe wekû kurdek, em kurd û hemi evîndarê weltê xwe ne di vîna xweyî bi hêz, me karî xwe biparêzin, ewîjî karî li welatê xwe vegerê kû mirina wî di nav welatê wide bê, ew hebûna wî ya dawî di nav rêzên hevalên wî, û welatê wide bê.
Ez bi navê hevalê xwe, endamên Partî li devere Dêrikê serxweşiya xwe û hevalê xwe dikim û hemi miletê xwe û malbata hevalê Gorgîn dikim û xwezî me bikariye wefadariya baş bo van hevalan van şehîdên miletê xwe, van kesên kû gelek zehmetî bûrandin heta hilma xwe ya dawî ji jiyana xwe, me mizgîniyên xweş û deskeftên baş bo miletê xwe gihandibana wan, di bawariya me de baştirîn mizgînî û pêşxerî û yek rêzî û yek dengiya miletê me bû, ew jî em soz bo vî hevalî û miletê xwe tevî didin kû derbarî vê omîdê de û vê hêviyê de em li ser karbin.
 û dîsa serxoşî bo we teva.      




























































 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 5
تصويتات: 2


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات