القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 519 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي



























 

 
 

مقالات مترجمة: كردستان العراق ، قصة المنفيين مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق

 
الأحد 12 كانون الثاني 2020


  كاميرا الإسباني الأميركي مويسيس سامان
النقل عن الفرنسية : إبراهيم محمود

أرضٌ هي ملجأ لآلاف الأشخاص الفارين من النظام الإرهابي لجماعة الدولة الإسلامية في عام 2014 والهجوم على الموصل في وقت لاحق من عام 2016 ، وكردستان العراق تستقبل الآن فصاعداً السوريين accueille désormais les Syriens  الذين يحاولون الفرار من القتال في الشمال من البلاد. ومنذ بدء الهجوم التركي في سوريا ، عبر أكثر من 17000 شخص الحدود العراقية السورية. في مخيم بردره ش ، وتعامل فرق أطباء بلا حدود اللاجئين وتقدّم لهم الدعم النفسي


 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Distribution de couvertures et de bidons d’essence pour se chauffer
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. توزيع البطانيات وعبوات البنزين للتدفئة. 

 
Poste frontière de Sahela, entre la Syrie et l’Irak, 1er novembre 2019. Des bus sont affrétés pour transporter les réfugiés kurdes du nord-est de la Syrie jusqu’au camp de Bardarash, dans la province de Dohuk, au Kurdistan irakien. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
معبر سهيله Sahela بين سوريا والعراق ، 1 تشرين الثاني 2019.وقد تم استئجار الحافلات لنقل اللاجئين الكرد من شمال شرق سوريا إلى مخيم بردره ش في محافظة دهوك في كردستان العراق

 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Fin novembre 2019, plus de 17 000 Kurdes syriens ont fui les combats dans le nord-est de la Syrie pour se réfugier dans les camps du Kurdistan irakien. Le camp de Bardarash abrite plus de 13 000 personnes. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. في أواخر تشرين الثاني 2019 ، حيث فرَّ أكثر من 17000 كردي سوري من القتال في شمال شرق سوريا للجوء إلى معسكرات في كردستان العراق. ومخيم بردره ش هو موطن لأكثر من 13000 شخص

 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Des réfugiés kurdes du nord-est de la Syrie ont trouvé refuge dans le camp de Bardarash. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. حيث لجأ اللاجئون الكرد من شمال شرق سوريا إلى مخيم بردره ش. 

 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Un salon de coiffure s’est improvisé à l’intérieur du camp de Bardarash. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. حيث بنيَ صالون حلاقة لتصفيف الشعر داخل مخيم بردره ش. 

 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Distribution de vêtements d’hiver dans le camp de Bardarash. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. توزيع الملابس الشتوية في مخيم بردره ش. 

 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Hamza Mohammad Hamo, 29 ans, pose avec sa fille Gulista. C’est un ancien combattant kurde de Syrie, originaire de Kobané. Il est arrivé dans le camp de Bardarash avec sa fille de 3 ans. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. حيث يقف حمزة محمد حمو ، 29 سنة ، مع ابنته كُوليستا. وهو مقاتل كردي قديم من سوريا من كوباني. وقد وصل إلى مخيم بردره ش مع ابنته البالغة من العمر 3 سنوات

 
Camp de réfugiés de Bardarash, Kurdistan irakien. Des réfugiés kurdes du nord-est de la Syrie attendent à la clinique MSF ouverte dans le camp de Bardarash en octobre 2019. Plus de 3 200 consultations ont été réalisées en novembre, dont un tiers pour des enfants de moins de 5 ans. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
مخيم بردره ش للاجئين ، كردستان العراق. لاجئون كرد من شمال شرق سوريا ينتظرون في عيادة أطباء بلا حدود والتي افتتحت في مخيم بردره ش في تشرين الأول 2019. وأجريَ أكثر من 3200 استشارة في تشرين الثاني ، ثلثها للأطفال دون سن الخامسة. 
 
 
Province de Dohuk, Kurdistan irakien. Des combattants kurdes gardent la nouvelle frontière entre le territoire contrôlé par le gouvernement du Kurdistan et les zones placées sous le contrôle de l''''''''armée irakienne près de la ville de Bashiqa, reprise au groupe Etat islamique en 2016 par les forces irakiennes et kurdes. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
محافظة دهوك ، كردستان العراق. المقاتلون الكرد يحرسون الحدود الجديدة بين الإقليم الخاضع لسيطرة حكومة كردستان والمناطق الخاضعة لسيطرة الجيش العراقي بالقرب من بلدة باشيقة Bashiqa ، التي استولت عليها القوات الإسلامية والكردية من تنظيم الدولة الإسلامية في عام 2016. 

 
Province de Dohuk, Kurdistan irakien. Des combattants kurdes gardent la nouvelle frontière entre le territoire contrôlé par le gouvernement du Kurdistan et les zones placées sous le contrôle de l''''''''armée irakienne près de la ville de Bashiqa, reprise au groupe Etat islamique en 2016 par les forces irakiennes et kurdes. © Moises Saman / Magnum Photos pour MSF
محافظة دهوك ، كردستان العراق. المقاتلون الكرد يحرسون الحدود الجديدة بين الإقليم الخاضع لسيطرة حكومة كردستان والمناطق الخاضعة لسيطرة الجيش العراقي بالقرب من بلدة باشيقة ، التي استولت عليها القوات الإسلامية والكردية من تنظيم الدولة الإسلامية في عام 2016.*
*-نقلاً عن موقع  www.msf.fr، ونشِر المقال في 5 كانون الأول 2019 ، أما عن المصور الفوتوغرافي موسيس سامان Moises Saman ، والذي نشرت صورتَه في مستهل المقال،  فهو في عام 2010 ، بعد ثمانية أعوام من التصوير في العراق وأجزاء أخرى من الشرق الأوسط ، كان هذا المصور الإسباني والأمريكي ، مستعدًا لشيء جديد. لكن بعد ذلك أشعل بائع متجول في تونس النار وأشعل تالياً موجة من الاحتجاجات التي ستعرف بالربيع العربي.
مع انتشار المظاهرات ، وجد سامان نفسه في ليبيا ولبنان وسوريا ومصر والعراق. ولا يبدو أن مخاطر التصوير في مناطق النزاع تصده ، وحتى بعد سجنه في سجن أبو غريب لمدة أسبوع في عام 2003 ، وبعد ذلك نجا من حادث تحطم طائرة هليكوبتر عام 2014 في العراق.
ويغطي عمل سامان الأخير أكبر قصة الآن في المنطقة: الدولة الإسلامية والأزمة الإنسانية التي أحدثها صعود الجماعة الإرهابية (ومن المحتمل أن تسقط). 
وهذه المعلومات استقيتها من مقابلة له أجريت مع ناشونال جيوغرافيك وهو يتحدث عن عمله ، ومقامرات التصوير الفوتوغرافي الحربي ، ومستقبل الشرق الأوسط، وذلك في موقع 
www.nationalgeographic.com/photography
ونظراً لأهمية المقال مع الصور وحداثتها، كان نقلهما إلى العربية، حيث إن مخيم/ كامب بردره ش " وتعني " الحجر الأسود، بالكردية " وتقع بردره ش تقريباً في متوسط المسافة بين دهوك وأربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، ويقطعها الطريق الدولي، وهي تعتبَر قضاءً.

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 4.2
تصويتات: 5


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات