القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 555 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي


























 

 
 

مقالات: قوانين الجاذبية الكوردستانية .!

 
السبت 07 تشرين الاول 2017


عنايت ديكو

- اليوم وعلى الملأ وأمام أعين تنظيم داعش وكل مَنْ يدعمه، وعلى بعد مسافةٍ قصيرة جداً جداً من المناورات التركية - الايرانية والعراقية - التركية، وعلى مُدرّج أرض المطار في مدينة السليمانية، قام الزعيم الكوردستاني " جلال الطالباني " بتوديع كل المارقين من السيستاني والفسـتاني والعبادي والجعفري والمالكي والهالكي، وأجبر الجبوري في الاستمتاع بإقامته الإجبارية.
- بحضور الرئيس الكوردستاني " مسعود البارزاني قد اكتملت الدائرة وتوحدت كافة العناصر الحيّة في كيميائية كوردستان الكثيفة، وزيارته وحضوره الى السليمانية … كانت رسالة صاعقة من طرف الكورد للذين يتربصون ويراهنون على الاقتتال الأخوي والتفتيت الداخلي للبيت الكوردستاني.


- السمفونية الكوردستانية العذبة والتي عُزفَتْ على أرض المطار … قد أجبرت كل الرماديين والملونين على مراجعة حساباتهم والانصياع لقرار الشعب الكوردستاني واحترام العلم الكوردستاني رغماً عن أنفهم .
- بمجرد هبوط جثمان الزعيم الكوردستاني " جلال الطالباني " أرض المطار الدولي في كوردستان قادماً من المانيا … يكون قرار العبادي وجوقتهِ، وفرمانات الحكومة العربية الشيعية المذهبية العفلقية في العراق بإغلاق مطارات كوردستان والمعابر الحدودية ووضعها تحت أمرة العبادي، قد أصبحت لاغية وباطلة وعلى ضوئها يستوجب المحاسبة والمطالبة بالعطل والضرر .
- إن الذين أصدروا القرارات والمراسيم والفرمانات ضد حكومة كوردستان، ومطالبتها بتسليم المعابر والمطارات والنقاط والمحاور والجبهات للحكومة العربية الشيعية والمذهبية في بغداد … قد تعرضوا اليوم هم بأنفسهم الى التفتيش والتدقيق والتفكير والتمحيص والتفحيص والمساءلة والاستجواب وضرورة إبراز الأوراق والثبوتيات في أرض المطار بالسليمانية … حتى يُسمَحَ لهم بالدخول الى كوردستان.
• في الأخير 
- نرجوا إيصال الصورة الكاملة الى المراقد الشيعية والعروبوية بأمان ودون عمليات القص والتحوير والتزوير والفبركة .!

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 5
تصويتات: 2


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات