القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 318 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي



























 

 
 

بيانات: في يوم المعتقل السياسي السوري : أغلقوا هذا الملف (بيان إعلان دمشق)

 
الجمعة 22 حزيران 2007


يمر يوم المعتقل السياسي السوري(21/6) والأوضاع في بلدنا الحبيب سوريا على غير ما يرام .فقد صعّدت السلطة ممارساتها القمعية :اعتقالات ومحاكمات صورية وأحكام قاسية، خطف من الشوارع وفصل من العمل واستدعاءات، ومنع من السفر طال عشرات الناشطين السياسيين الديمقراطيين والحقوقيين.


لم تكتف السلطة بمواصلة اعتقال عشرات الناشطين السياسيين الديمقراطيين والحقوقيين وعلى رأسهم: الدكتور عارف دليله، ابن الـ 66 ربيعا والذي مازال في منفردة منذ أكثر من خمس سنوات، ورياض حمود الدرار ونزار الرستناوي وحبيب صالح وآخرون بل وقامت بحملة اعتقالات طاولت مثقفين وناشطين سياسيين ديمقراطيين ونشاطي حقوق إنسان الأساتذة أنور البني (حكم بـ 5 سنوات) وميشيل كيلو ومحمود عيسى (حكما بـ 3 سنوات لكل منهما) وسليمان الشمر وخليل حسين (حكما بـ 10 سنوات لكل منهما) وكمال اللبواني (حكم بـ 12سنة) وفايق المير(مازال ينتظر المحاكمة) والشباب حسام ملحم (تولد1985 ، طالب حقوق) عمر العبد الله (تولد 1985، طالب فلسفة ) دياب سرية (تولد1985 ، طالب) أيهم صقر(تولد 1975 ، يعمل في صالون تجميل) علام فخور (تولد 1979، طالب في كلية الفنون الجميلة – قسم النحت) الذين حكموا بـ 5 سنوات لكل منهم، وطارق الغوراني ( تولد 1985، مساعد مهندس) وماهر إبراهيم اسبر (تولد 1980 ، مالك محل) اللذان حكما بـ7 سنوات لكل منهما. والإقدام على اختطاف الكاتب والصحفي الكردي سالارأوسي من الشارع في دمشق يوم 3/6/2007 وفصل ناشطين من أعمالهم في مؤسسات الدولة، حيث فصلت الأساتذة : سهيل أبو فخر – عصام محمود – فؤاد البني – هيثم صعب – نبيل أبو سعد– مروان حمزة – كمال دبس – منير شحود – نيقولا غنوم – سليمان الشمر- كمال بلعوص – فضل حجار – لينا وفائي – غالب طربيه – سلمى كركوتلي – ناظر نصر- عصام أبو سعيد
(فصلوا بناء على قرار رئيس مجلس الوزراء رقم "2746 " بتاريخ 14-6- 2006 ) وفصلت السيدة راغدة رفقي عيسى (زوجة الأستاذ أنور البني) ودفعت السيدة سمر لبواني (زوجة لأستاذ كمال اللبواني) إلى الاستقالة من عملها.
إن قوى إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي إذ تدين هذه الممارسات، تدعو السلطة إلى الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين، وإعادة المفصولين إلى وظائفهم، وطي صفحة الاعتقال السياسي الذي سمم الحياة الوطنية ودمر حياة آلاف الأسر السورية التي تعرض ذووها للاعتقال سنين طويلة.
الحرية لمعتقلي الرأي والضمير.
المجد للمدافعين عن حق الشعب في العدل والمساواة في دولة الحق والقانون.
وعاشت سورية حرة وطنا ومواطنين.
دمشق في :21/6/2007 إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي
مكتب الأمانة

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات