القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 336 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي





























 

 
 

أخبار: دعوة للإعتصام في باطمان و استنبول تنديداً بقتل و تعذيب اللاجئين على يد حرس الحدود التركي

 
الأربعاء 21 ايار 2014


بعد تحول الثورة السورية السلمية إلى مسلحة و استعمال النظام الإجرامي كافة الأسلحة الثقيلة و الحصار و التجويع ضد المدنيين الآمنين ، زادت هجرة السوريين إلى الدول المجاورة ، تركيا ، الأردن ، لبنان ، جنوبي كوردستان و تحملت هذه الدول جزءاً كبيراً من الأعباء ، حيث استقبلت ملايين المهجرين .
إننا في حركة الشباب الكورد في الوقت الذي نشكر فيه الدول الجارة والحكومات الحليفة للثورة السورية على حسن معاملتها مع اللاجئين السوريين ومساعدتهم بأشكال شتى، وخاصة حكومة إقليم كوردستان التي استقبلت حوالي 300 ألف لاجئ من كوردستان سوريا، وتركيا التي استقبلت مايقارب مليون سوري بصدر رحب،


 ندين الحوادث التي وقعت في الفترة الأخيرة على الحدود التركية و إطلاق الرصاص الحي و قتل المدنيين الأبرياء الفارين لأجل لقمة عيشهم وضربهم وإذلالهم على يد حرس الحدود التركي في المناطق المتاخمة لكوردستان سوريا ونستنكر إغلاق المعابر الحدودية مع المناطق التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب التابعة لحزب الإتحاد الديمقراطي، بوجه المدنيين الكورد في حين معابرها مفتوحة مع المناطق العربية و التي تسيطر عليها كتائب إسلامية ومن الجيش السوري الحر، و نطالب عدم تسيس قضية المعابر و إدخال المساعدات في ظل تدهور الأوضاع الـأمنية و المعيشية للسوريين كافة.

و في الوقت الذي ندعو فيه الإئتلاف الوطني السوري لقوى الثورة و المعارضة للتحرك لدى الحكومة التركية و القيام بواجبها تجاه السوريين فإننا في حركة الشباب الكورد ندعو لاعتصامين سلميين  يوم الأحد القادم المصادف ل 2552014 في مدينتي باطمان (شارع كوليستان – تمثال كف اليد – الساعة الواحدة ظهراً) و استنبول (ساحة السلطان أحمد – الساعة الثالثة عصراً)، و ندعو كافة المنظمات الحقوقية و السياسية إلى المشاركة فيها و إيصال صوت شعبنا إلى الجهات المعنية في تركيا .
حركة الشباب الكورد T.C.K  
تركيا 2052014

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.