القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 211 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي




























 

 
 

أخبار: تصريح: الاعتقال التعسفي يطال الأستاذ أحمد السينو عضو المجلس الوطني الكردي في سوريا

 
الأحد 21 تشرين الاول 2012


  اعتقلت الأجهزة الأمنية في مطار القامشلي ، في حوالي الساعة التاسعة من صباح اليوم الأحد 21 / 10 / 2012 الأستاذ أحمد السينو عضو المجلس الوطني الكردي في سوريا ، عندما كان يستعد ضمن الوفد المشكل في المجلس الوطني الكردي ، الذهاب للقاء المبعوث الدولي " الأخضر الإبراهيمي ". ولا يزال حتى كتابة هذا التصريح معزولاً عن العالم الخارجي.
  يذكر أن الأستاذ أحمد السينو بن حاج سعدون والدته غزالة - تولد قرية شور شرقي – ناحية الدرباسية – محافظة الحسكة ، تولد 1964 متزوج ولديه أربعة أولاد ، يعمل مهندس زراعي ، وهو عضو في المجلس الوطني الكردي وفي المكتب السياسي في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي ).


  إننا في اللجنة القانونية للمجلس الوطني الكردي في سوريا ، ندين ونستنكر بشدة اعتقال الأستاذ أحمد السينو ، ونبدي قلقنا البالغ على مصيره ، ونعتبر اعتقاله انتهاكاً صارخاً لالتزامات سورية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والتي صادقت عليها في 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 / 1976 وتحديداً المواد ( 9 و 14 و 19 و 21 و 22 ).

  وإننا نطالب بالإفراج الفوري عنه وعن جميع المعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي والتعبير في سجون ومعتقلات النظام ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي.
  كما نطالب المؤسسات الحقوقية الدولية ومنظمات حقوق الإنسان بالضغط على الحكومة السورية لتنفيذ التوصيات المقررة ضمن الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب توقيعها على المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان.
21 / 10 / 2012
 اللجنة القانونية
للمجلس الوطني الكردي في سوريا

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.