القسم الثقافي  |  القسم العربي  |  القسم الكوردي |  أرسل  مقال  |   راسلنا
 

تقارير خاصة | مقالات| حوارات | اصدارات جديدة | قراءة في كتاب | مسرح |  شعر | نقد أدبي | قصة | رياضة | الفنون الجميلة | الارشيف

 

twitter


البحث



Helbest

 

 
 

تقارير خاصة: حفل تكريم للطلبة المتفوقين

 
الأثنين 13 اب 2007


قامشلو – ولاتي مه

اقامت كل من جمعية المرأة الكوردية في سوريا وكوما قامشلو المستقلة حفلا تكريما للطلبة المتفوقين في الشهادتين (الثانوية العامة والتعليم الأساسي) على مستوى المحافظة, ورعت الحفل شركة دجلة تور.
على أنغام موسيقى فرقة قامشلو المستقلة , بدأ الحفل في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً في يوم الجمعة 10/10/2007, وبعد الترحيب بالضيوف, ومباركة الطلبة المتفوقين على نتائجهم, وقد كانت فقرات الحفل على النحو التالي:


1-    كلمة فرقة قامشلو المستقلة, ألقاها لقمان أبو آري
2-  كلمة جمعية المرأة الكوردية في سوريا ألقتها السيدة خديجة إبراهيم, حيث أشارت إلى أهمية العلم والدراسة في تقدم وتطور المجتمعات.
3-    أغنية للفنان محمد.
4-    أغنية للفنانين مسعود وحامد من فرقتي نارين وبوطان.
5-    تكريم الشاعر دلدار ميدي, الذي ألقى عدد من قصائده الرائعة, والتي صفق لها الجمهور بحماس.
6-  تكريم الطالب الأول كفان رسول (الشهادة الثانوية, الفرع العلمي) على مستوى المحافظة, والثاني على مستوى القطر, وكذلك أهدى الكاتب سيامند ميرزو قلمه للطالب كفان.
7-    كلمة شركة دجلة تور, ألقاها الشاعر دلدار ميدي نيابة عن الدكتور فرهاد شاكر, صاحب الشركة.
8-    أغنية للفنانة كولا كوردي
9-    تكريم السيدة خديجة إبراهيم بمناسبة تخرجها من كلية الحقوق وبتفوق, على الرغم من تقدمها بالعمر.
10-  شكر خاص لشركة دجلة تور, لرعايتها لحفل التكريم, وكذلك لمساهمة محلات عبدالقادر للعطورات ومحلات حسن رسول.
11-  كلمة القاص أبو زانا.
12-  كلمة الصحفي رستم محمود, متحدثاً عن أوضاع الطلبة وأتعابهم, وكذلك الأساتذة, أمثال الأستاذ فواز محمود, وهذا الاهتمام منهم ومن أمثال صاحب الدار يدفعنا إلى التمسك بالحياة والاجتهاد في الدراسة.
13-  كلمة أحمد موسى.
14-  أغنية للفنان حسين.
15-  تكريم صاحب الدار فواز أبو زانا.
16-  كلمة باسم المدرسين ألقاها الأستاذ فواز محمود, أشار إلى أن من يزرع يحصد, وهذه الدرجات كانت نتيجة اهتماماتنا وأتعابنا مع طلابنا الأعزاء, وهم يستحقون منا كل الاهتمام, فبهذه العلامات العالية, أكرمونا قبل أن يُكرموا.
17-  عرض مسرحي ساخر من كوما قازي مازي.
18-  أغنية للفنان زبير.

وقد اجرى مراسل ولاتي مه عدداً من اللقاءات السريعة مع بعض الطلبة المتفوقين , حول هذا التكريم ومقومات وظروف نجاحهم وتفوقهم :

1- كفان رسول (ثانوي علمي): شكراً لكم, بصراحة للحصول على العلامات العالية, يجب أن نكون مقتنعين بالعلم والمعرفة, وأن نكون مرتبطين بكتبنا, فبعض الطلبة وللأسف ينظرون للكتاب كعدو, فهم غير مرتاحين مع الكتاب, والاندماج مع الكتاب هو شرط أساسي للنجاح.
من جانب الأهل, يجب أن يثقوا بأبنائهم, فكانت ثقة أهلي كبيرة نحوي, فهم لم يتدخلوا في تنظيم وقتي من ناحية الدراسة والراحة, كما أعتقد بأنه ليس من الضرورة أن يمتلك الطالب غرفة منعزلة وجهاز كمبيوتر حتى يكون مجتهداً, الدافع الذاتي اتجاه الدراسة هو العامل الأهم, ومن الضروري أن لا يخاف الطالب من الدراسة ولا ينظر إلى الشهادة كجبل ضخم, بل عليه أن يتابع دراسته بثقة بالنفس, وأن تكون دراسته مترافقة مع البرنامج التدريسي للأساتذة, وأن لا يؤجل واجباته, أعتقد عندها سيكون من الأوائل.

2- أفين صلاح الدين مراد (تعليم أساسي): حصلت على هذه النتيجة عن طريق تنظيم وقتي ومتابعة دراستي يوماً بيوم, ولم أؤجل واجباتي إلى اليوم التالي, وكان لأهلي مساعدة كبيرة في تفوقي, كنت أتابع دراستي حسب توجيهاتهم ونصائحهم لي.

3- آهين محمد يوسف (تعليم أساسي): كان أهلي على استعداد لتوفير كل أسباب الراحة والهدوء لي, ولشيقتي المحامية شكرية فضل كبير عليّ, فكانت تتابعني على حساب راحتها, ولكي يكون الطالب متفوقاً يجب أن يعشق كتابه, والطالب الذي يرغب في خدمة شعبه وقضيته لا بد أن يكون متفوقاً.
- المحامية شكرية محمد يوسف: يجب على الأهل توفير الراحة والهدوء لأبنائهم الطلبة وأن لا يعيروهم بغيرهم, كأن يقول بأن الطلاب الفلاني أفضل منك, بذلك سيساهمون في فشل الطالب, ويجب عدم ممارسة الضغط الشديد عليهم, بل يجب تركهم على راحتهم في الدراسة.

4- جيان عبدي سليمان (ثانوي علمي): حصلت على هذا المجموع بالدراسة والمتابعة وتنظيم الوقت, وكذلك كانت للدورات أهمية كبيرة في تفوقي, وانصح الطلبة أن لا يخافوا من الشهادة بل عليهم بالدراسة وتنظيم الوقت, فليس هناك شيء مستحيل.
كان موقف أهلي اتجاه دراستي مساعداً لي, فهم لم يطلبوا مني أن أكثف دراستي, بل أحياناً كانوا يطلبون مني أن أرتاح, وأشكرهم من القلب, فلهم دور كبير في تفوقي, فأخوتي كانوا من المتفوقين, وكنت راغبة أن أكون متفوقة, والحمد لله قد حققت أمنيتي.

5- إيفان نواف علي (تعليم أساسي): التشجيع من الأهل ضروري لنكون متفوقين, ومن واجب التلاميذ متابعة وظائفهم ودراستهم بجد ونشاط.

6- فاطمة محمد أوصمان (تعليم أساسي): التفوق هو نتاج التعب والدراسة وتشجيع الأهل أولاً, والمتابعة المركزة ثانياً, والابتعاد عن التلفزيون ثالثاً.
عندما يضع الطالب هدفاً ليكون متفوقاً, فبالدراسة وتنظيم الوقت ومتابعة برنامج دراسي دون تأجيل, سيحقق هدفه لا محال.

7- فيندا أحمد ناصر (ثانوي علمي): بالطبع أن التفوق هي نتيجةً للدراسة وسهر الليالي, فكنت أنظم وقتي بشكل مناسب وحتى موعد نومي, وتنظيم الوقت كان بمساعدة وتوجيهات الأهل.
أنصح طلاب الشهادة القادمين أن ينظموا أوقاتهم وأن يبتعدوا عن التلفزيون أثناء الدراسة, حتى بالنسبة للمراحل الانتقالية.

8- سازفان فواز عبدي (ثانوي علمي): في الحقيقة كنت اتابع دراستي وأتحاشى تضييع الوقت, على الرغم من أني كنت أعاني من أصوات أشقائي الصغار إلا أن والدي كان له فضل كبير في تفوقي, فقد وفر لي فرص الالتحاق بالدورات, وبالمقابل فإني لم أخيب ثقته فيّ, بل اجتهدت حتى حصلت على ما كان يود أن يحصل عليه ابنه.
وأتمنى من الطلاب أن ينظموا أوقاتهم ويتابعوا دروسهم بتركيز جيد حتى يستوعبوا الدروس, وأن لا يستحوا من السؤال عن كل مسألة غير مفهومة.

8- أياز نوري شمسي (ثانوي علمي): علامتي كانت حصيلة أتعابي ودراستي, ومساعدة الأهل والأساتذة بشكلٍ خاص, فإنني لم أتعرض للضغوطات حتى أكون مجتهداً, بل الراحة التي وفرها لي أهلي كانت سبب رئيسي في تفوقي.
كما أشكر باسمي وباسم كل الطلبة المتفوقين كوما قامشلو المستقلة وجمعية المرأة الكوردية على تنظيم حفل التكريم, وشكر خاص لشركة دجلة تور على رعايتها لحفل التكريم.
إن تنظيم مثل هذه الحفلات ستكون دافع قوي للطلبة أن يجتهدوا ويتفوقوا.

9- عائلة عادل شعباني:
- آلفا (ثانوي علمي): أولاً يجب متابعة الدراسة وعدم تأجيل الواجبات لليوم التالي, وتوفير الهدوء والراحة في البيت في فترة الدراسة هي من العوامل الرئيسية للتفوق.
وأحب أن أوجه شكري لكوما قامشلو وجمعية المرأة وشركة دجلة على إحيائهم لحفل التكريم, والذي سيدفع بالطلبة نحو الاجتهاد والتفوق بشكل اكبر حسب اعتقادي.
روجدا (تعليم أساسي): عوامل النجاح هي الدراسة ومتابعة البرنامج مع الأساتذة.
والد آلفا وروجدا, عادل شعباني: يجب على أولياء الطلبة التعامل بهدوء مع أبنائهم, ومتابعة وضعهم الدراسي باستمرار.
الوالدة: يجب على الأمهات أن يوفروا الجو الهادئ في البيت.

10- ديلان خورشيد برزنجي (تعليم أساسي): (الطالبة الوحيدة التي كانت بالزي الكوردي)
بشكل رئيسي باجتهادي وتعبي حصلت على هذه العلامة, ويعود الفضل أيضاً إلى أهلي وكذلك أساتذتي الأكارم.
أنصح الطلبة بأن لا يخشوا الشهادة, بل عليهم الدراسة بإصرار  ومتابعة الأساتذة في الصف, وكذلك عليهم تنظيم الوقت بشكلٍ جيد.

أسماء الطالبات والطلاب المكرمين :
شهادة التعليم الأساسي:
أفين صلاح الدين مراد 285
شلير لقمان 284
آلان عبدالرزاق 284
كلي أوسي   284
سيماف جمال284
شير عبدالعزيز 284
فاطمة محمد أوصمان 284
 آهين محمد يوسف 284
ديلان برزنجي284
سرور عبدالعزيز عيسى 284
كل زين حسن عباس 284
نالين جعفر 284
هلا عدي العاصي 283
شيندا أحمد 282
هيرو يوسف عبدالعزيز 282
ليلاف عبدالسلام حسن 281
ريما تالو 280
إيفان نواف علي 280
روجدا عادل شعباني 279
 بسمة عبد الكريم 275
شفان محمد أمين 271
 
شهادة الثانوية العامة الفرع العلمي:
كفان محمد رسول 239
أياز نوري شمسي 237
آلفا عادل شعباني 237
إيمان حسين عيسى  237
سازفان فواز عبدي 237
فيندا احمد ناصر 236
دارا نواف عبداللة 236
هاني سرحان قرموطي 236
سوار عبدالرزاق حمي 236
روبين فيصل عبدالكريم 235
مريم عبدالكريم أحمد 235
مسعود خالد 235
سيبان   234
نوفا عبدالباقي 234
آنس بدران سويد  234
آراس محمد صالح 233
زوزان عبدالقادر أوسي 233
هيمن علي عبدالله 233
 حسن عدنان علي 233
جيان عبدي سليمان 232
ميران وليكا 232
بروين سليمان نبي 231
 
شهادة الثانوية العامة الفرع الأدبي :
هوزان خليل محمد  195
جفين محمد يوسف 187
صالحة زبير أيوب 170













































































































































 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 4.33
تصويتات: 3


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات