القسم الثقافي  |  القسم العربي  |  القسم الكوردي |  أرسل  مقال  |   راسلنا
 

تقارير خاصة | مقالات| حوارات | اصدارات جديدة | قراءة في كتاب | مسرح |  شعر | نقد أدبي | قصة | رياضة | الفنون الجميلة | الارشيف

 

twitter


البحث



Helbest

 

 
 

اصدارات جديدة: صدور أعمال هوشنك بروكا الشعرية في مجلد فني واحد

 
الأربعاء 16 كانون الأول 2020


 عن دار " تموز " في دمشق، صدرت أعمال الكاتب والشاعر الكردي هوشنك بروكا،  مترجمة إلى العربية، في مجلَّد فني أنيق، في " 672 " صفحة من القطع الوسط، وتحت عنوان:
أعمال هوشنك بروكا الشعرية: شاعرٌ وأسماكٌ محلّقة في ماء السماء.
قام بالترجمة والتقديم والتعليق : إبراهيم محمود، وكان ذلك حصيلة جهد مشترك بين الشاعر والمترجم، بغية الوقوف على دقائق النص الشعري الكردي لبروكا، وقد تضمَّن مجموعة من الصور الخاصة للشاعر، وتفاصيل عن حياته، وأسلوبه في كتابة الشعر بالكردية، من خلال مقدمة طويلة لمترجمه، تطرَّق فيها إلى جوانب مهمة في حياته الغنية وصِلتها بكتابته.


مجلد أعمال هوشنك بروكا الشعرية حصيلة خمس مجموعات شعرية، نشرها بالكردية وما فيها من لوحات فنية للفنان رشيد حسو منحها عمقاً وتلويناً إضافيين، إلى جانب مجموعة من قصائده نشرها بالكردية أيضاً، وبشكل متفرق، وبعضها لم تُنشَر، وقد قام المترجم، بالتعاون مع الشاعر في وضعها مرتبة ضمن هذا المجلد.


أما عن " فهرس المحتويات " فيتألف من العناوين التالية:

بعيداً عن هوشنك بروكا، قريباً منه " تقديم المترجم "

1-تثاؤبات من قباب منارات راقدة
إهداء
باقة جرح على ضريح المقدمة
؟!
قصائد إلى الفجر
كابوس
باسمبار
رغبة جارفة
هسهسات  متبرْعمة من هوامش الحلم
ثلاث قُبُل 
مهد لم يغفل له جفن
تراتيل من موقف عمْر منسيّ
عتبات إرادة لا تهدأ
قبلة غير متوضئة على روح الجامع
وجع من الشمال
نشيد مِن صحارى التذكر
لحن من تنهدات صامِتة
جرح 
ترنُّمات من وراء عتبات لالش
شوبنهور ولحظات لم تلد
أوراق غير مؤرَّخ لها
سفر
سامحيني يا حوّاء
مقاطع راكضة من جسد القصيدة
آية الحب
صورة
زمبيل فروش " بائع السّلال "

2- وقائع أربعاءات الغبار
إهداء
عندما كانت الحجرات  تبحث عني  وعنك:
اشتياق
تيه عروس الأمراء
قمح عشتار
انتظار أخضر
الاعتراف المتبادل بين الحدود والقواميس:
قاموس العويل
قاموس الفصول 
قاموس الجهات
طقوس الشوق الملتهب
النؤوم وهروب الجهات
سيمفونية فرَاشات النار
اشتعال الظل 
شكوى
خريطة الأربعاءات 

عاشقة، بَعد خطوة من زهرة الحندقوق:
عند أطراف خرائط لا تهدأ
عيناك ِ
نشيد التعب
التوبة
الجنوب، من المغص
حتى تعب القِطارات:
الألم جنوباً.. لأزهار الألم 
مهرجان الألوان
مساء من أرجوان وليلك 
الوداع
لوحة  النهاية الوشيكة 
على عتبات المطر:
انتظارات صباح متنمل
نهب الجهات
حب لعوب مكار
زيارة
- حلم –
(...)
ولادة

3- الأخضر الأخير في جنازة الإله
     إهداء
  هسيس المقابر  
صهيل الجهات
عندما كانت الحدود تصبُّ في دمك
إن أقبل ونصَب الصلاة على حد المشرط
بالدم العالي !!!

4- متأخّر المدينة،هكذا أنقُط صلاةَ اسمك
إهداء
الطرق، عندما تتساقط من أقدام خريف اسمك.

جهة اسمك

حيث أنك تنسين " وجهَك "
على مرآة اسمي

ذاكرة العري

قبل أن توصِدي المساء،
أشيائي 
تشتاق إلى أشيائك

قبل يديك
وبعد يديّ 

متأخر القصيدة،
هكذا اسمي
واسمك يتصادفان

عاشقة متأخرة الشموع
متأخرة الخمرة 
متأخرة المدينة

5- تلك التي من التفّاح وأبعد

العاشقة قبل القهوة ،
قبل العشب ،
قبل الصلاة ،
قبل التفاح
وقبل القاموس

جهة القهوة ، حيث يكون وقت يديك:
في البدء كانت يداك
اليدان المستعجلتان، ممن من مجيء القهوة ونصب قواميس الصباح
في صلاة القهوة
قسم يديك
مدينة من ذاكرة يديك
مجهول يديك
أوان الذي من الحجول وأبعد
مَن مِن التفاح إلى التفاح، أبكر من الصلاة:
أوان يديك، أوان الذي عند مقتبل التفاح
زمان تفاح من حسّك
ألا تذكرين
من من التفاح إلى التفاح
تفاح اسمك

قبل أن تعلو السموات:
الحرية، حيث نكون من أولي زمننا
سأقفلك بي، إلى أبد الآبدين
تعالي، مثل حب بلا حدود
متأخر التعب 
أنثى جودي:
عشرون نبأ العاشقة جوار المساء 
عندما خطواتك، التي أبعد من الخرائط، من الطرق، من السنونو، ومن السمك، تمضي إلى الترحال  
إبان صوتك
لماذا ترحلين عني؟
من كان؟
لجوء
6-المتفرقات
تل التراب
ألا أقبِل آمد أخرى أيضاً !
بعيد(ها) 
أسطورة
مساء عبْر أيد حلوة
عند موت كثير
قمر آخر
ننساب، من ثغر المساء
الصلاة الأخيرة
بورتريه الحجول النصفية 
المطر
الهواء
التراب
المدينة
هناك
هنا
الليل
الرحيل
القمر
ربما
الانتظار
الطُّرُق
المتأخرة
بسيطان
بعيداً
للأكثر
العادة
السقوط
الحرية
اعتراف الموت الدائري المتبادل
طفلة " الخط الحدودي "
حلَمات باكرة
صباحات، كأنها لا تسعها الشبابيك
سبحان لاسمك
تتذكر؟
أنت، والذي من هناك حتى هناك
ذلك الليل، وهو صحوٌ، كان يجري
عندما قمر آخر
عندما يموت التفاح واقفاً
على يديّ مدينة باردة
صلاة الدم
جهةَ الدم الكبير
بعد سبعة عشر موتاً، حيث المطر لازال ينبت في خطواتك
اثنا عشر دماً واقفاً
ألا أوقظ مدينة أخرى أيضاً، من الموت
بجوار المطر
مدينة المشانق
أخذت يدي معك، ومضيت 
صراحة مثل الموت
ذاكرة " بنّية " الموت
هنا، الطريق يمضي إلى الموت 
أصدقاء الجبل

سيرة ذاتية للمترجم 

 

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 4
تصويتات: 4


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات